جفاف يكشف قرية مادين في سيفاس بعد 16 عامًا من الغمر

في سيفاس بمنطقة حافيك، انحسرت مياه سد بوسات نتيجة الجفاف، مما أدى إلى ظهور قرية مادين ومقبرتها بعد 16 عامًا من الغمر. هذه الظاهرة جذبت الانتباه، حيث أصبحت المناطق التي كانت تحت الماء مرئية من جديد. ذكرت تقارير متعددة من مصادر مثل “حبر 7″ و”ت 24″ و”هرييت” أن هذه الظاهرة قد أعادت إلى الأذهان ذكريات هذا المكان الذي كان مغمورًا بالمياه.
من ناحية أخرى، في قيصري، يعيش أحمد يلماز قصة مختلفة تمامًا. قبل 21 عامًا، غمرت مياه سد يامولا بلدة كوشكو، واليوم، يعمل يلماز كقبطان قارب فوق المياه التي أغرقت بلدته السابقة. أصبح هذا النشاط مهنيًا له وللعديد من السكان المحليين. التقارير من “إم إس إن” و”ديك جازيت” أوضحت أن هذه المستجدات تعبر عن تأثيرات التغيرات البيئية والمناخية التي تشهدها هذه المناطق.
ملخص الأخبار
- سد يامولا في قيصري بُني منذ 21 عامًا وأغرق بلدة كوشكو.
- سد بوسات في سيفاس انحسر نتيجة الجفاف، مما كشف قرية مادين ومقبرتها بعد 16 عامًا.
- النشاط الذي يمارسه أحمد يلماز أصبح مصدر رزق للعديد من السكان المحليين.
- التقارير أشارت إلى التأثيرات البيئية والمناخية على هذه المناطق.