اخبار اليوم

بائع بوظة في ماراش يمتنع عن مزاحه المعتاد احتراماً لوزير الخارجية التركي

في حادثة غير مسبوقة، لم يتمكن بائع بوظة في ماراش، يُعرف في المنطقة بطرافة مزاحه مع الزبائن، من القيام بعروضه المعتادة عندما كان وزير الخارجية التركي هاكان فيدان هو الزبون. وقع الحادث في ماراش يوم السبت الماضي، حيث كان البائع الشهير يستقبل عادةً زبائنه بعروض فكاهية ترتبط بتقديم البوظة. ولكن احترامًا لمنصب الوزير، فضّل البائع عدم القيام بالشاو المعتاد.

ذكرت جريدة “Haber 7″ و”Onedio” أن بائع البوظة كان مشهوراً بمزاحه، وقد جاءت هذه الحادثة كاستثناء نادر عندما قرر الابتعاد عن أداء عرضه الفكاهي المعتاد تقديرًا لمكانة الوزير. هذه الحادثة أثارت اهتمام الكثيرين في المنطقة حيث أنه من المعتاد أن يقوم هذا البائع بمزاحه حتى مع الشخصيات البارزة. تكونت بعض الآراء حول الحادثة، واعتبر الكثيرون أن البائع اتخذ قرارًا صائبًا احتراما للوزير.

ملخص الأخبار

  • التصرف كان بدافع الاحترام واللياقة المهنية للبائع.
  • الوزير هاكان فيدان لم يكن ليعاقب البائع حتى لو قام بالمزاح.
  • بائع البوظة الشهير معروف بشخصيته المحترمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في حادثة غير مسبوقة، لم يتمكن بائع بوظة في ماراش، يُعرف في المنطقة بطرافة مزاحه مع الزبائن، من القيام بعروضه المعتادة عندما كان وزير الخارجية التركي هاكان فيدان هو الزبون. وقع الحادث في ماراش يوم السبت الماضي، حيث كان البائع الشهير يستقبل عادةً زبائنه بعروض فكاهية ترتبط بتقديم البوظة. ولكن احترامًا لمنصب الوزير، فضّل البائع عدم القيام بالشاو المعتاد.

ذكرت جريدة “Haber 7″ و”Onedio” أن بائع البوظة كان مشهوراً بمزاحه، وقد جاءت هذه الحادثة كاستثناء نادر عندما قرر الابتعاد عن أداء عرضه الفكاهي المعتاد تقديرًا لمكانة الوزير. هذه الحادثة أثارت اهتمام الكثيرين في المنطقة حيث أنه من المعتاد أن يقوم هذا البائع بمزاحه حتى مع الشخصيات البارزة. تكونت بعض الآراء حول الحادثة، واعتبر الكثيرون أن البائع اتخذ قرارًا صائبًا احتراما للوزير.

ملخص الأخبار

  • التصرف كان بدافع الاحترام واللياقة المهنية للبائع.
  • الوزير هاكان فيدان لم يكن ليعاقب البائع حتى لو قام بالمزاح.
  • بائع البوظة الشهير معروف بشخصيته المحترمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى