اخبار اليوم

هجوم في سروج يقود لاعتصام أم الضحية في البرلمان التركي

في 14 يونيو 2018، تعرض عدد من الأشخاص لهجوم في منطقة سروج بمحافظة شانلي أورفا. الهجوم نُسب إلى حراس وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية (AKP)، إبراهيم حليل يلديز. حادثة الهجوم أسفرت عن خلاف واسع النطاق وتوترات محلية متزايدة، حيث تورط فيها أشخاص مرتبطون بالنائب وعائلاتهم. التقارير أفادت بأن الضحايا كانوا يُشتبه بأن لهم آراء معارضة للنائب.

استمرت عائلة شانياشار في السعي لتحقيق العدالة. أمينة شانياشار، والدة أحد الضحايا، بدأت اعتصامًا في البرلمان التركي للمطالبة بتحقيق العدالة في اليوم الخامس عشر من الاعتصام. وقالت شانياشار في تصرح لـ”بي بي سي” و”باتمان بوردا”،

“إذا لم يتم الاستجابة لمطالبنا، فسأبقى هنا حتى أموت.”

مطالبتها تركز على فتح تحقيق شفاف وتقديم المتورطين إلى العدالة. هذا الحادث يظل محل جدل سياسي واجتماعي كبير داخل البلاد،

ملخص الأخبار

  • الهجوم وقع في تاريخ محدد وهو 14 يونيو 2018.
  • تورط حراس وأقارب النائب السابق إبراهيم حليل يلديز من حزب العدالة والتنمية.
  • الاعتصام بدأ على يد أمينة شانياشار، والدة أحد الضحايا، وهي مستمرة في البرلمان التركي.
  • الاعتصام دخل يومه الخامس عشر حينما طالبت بتحقيق شفاف وتقديم المتورطين إلى العدالة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في 14 يونيو 2018، تعرض عدد من الأشخاص لهجوم في منطقة سروج بمحافظة شانلي أورفا. الهجوم نُسب إلى حراس وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية (AKP)، إبراهيم حليل يلديز. حادثة الهجوم أسفرت عن خلاف واسع النطاق وتوترات محلية متزايدة، حيث تورط فيها أشخاص مرتبطون بالنائب وعائلاتهم. التقارير أفادت بأن الضحايا كانوا يُشتبه بأن لهم آراء معارضة للنائب.

استمرت عائلة شانياشار في السعي لتحقيق العدالة. أمينة شانياشار، والدة أحد الضحايا، بدأت اعتصامًا في البرلمان التركي للمطالبة بتحقيق العدالة في اليوم الخامس عشر من الاعتصام. وقالت شانياشار في تصرح لـ”بي بي سي” و”باتمان بوردا”،

“إذا لم يتم الاستجابة لمطالبنا، فسأبقى هنا حتى أموت.”

مطالبتها تركز على فتح تحقيق شفاف وتقديم المتورطين إلى العدالة. هذا الحادث يظل محل جدل سياسي واجتماعي كبير داخل البلاد،

ملخص الأخبار

  • الهجوم وقع في تاريخ محدد وهو 14 يونيو 2018.
  • تورط حراس وأقارب النائب السابق إبراهيم حليل يلديز من حزب العدالة والتنمية.
  • الاعتصام بدأ على يد أمينة شانياشار، والدة أحد الضحايا، وهي مستمرة في البرلمان التركي.
  • الاعتصام دخل يومه الخامس عشر حينما طالبت بتحقيق شفاف وتقديم المتورطين إلى العدالة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى