وزارة الخارجية التركية أعربت عن استيائها حيال مشاركة وزير الخارجية الإسرائيلي كاتس على منصات التواصل الاجتماعي. جاءت هذه الردود بعد أن نشر كاتس مشاركة اعتبرتها تركيا مُهينة وتستهدف الرئيس رجب طيب أردوغان. في بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية التركية، أُشير إلى أن ادعاءات كاتس غير مبررة ومليئة بالأكاذيب والافتراءات. المصادر التي تناولت هذا الموضوع تشمل “ميللييت” و”صباح”.
“لا يوجد لأي من هذه الادعاءات اعتبار أو مصداقية.”
وزارة الخارجية أوضحت أن مثل هذه التصريحات تضر بالعلاقات الثنائية ولا تخدم مصالح الطرفين. الهجوم الإعلامي من كاتس تجاه تركيا وأردوغان أثار موجة من الانتقادات على نطاق واسع. يعود أصل التوتر إلى النقاط الخلافية المتعددة بين الجانبين، والتي تشمل السياسة الخارجية والقضايا الإقليمية. وسائل الإعلام التركية مثل “ميللييت” و”صباح” أشارت إلى أن البيان التركي يعكس موقفًا حازمًا ضد أي محاولات لتشويه سمعة
ملخص الأخبار
- الهجوم الإعلامي من كاتس تسبب في تصاعد التوترات بين إسرائيل وتركيا.
- كاتس أعاد نشر محتوى يستهدف تركيا وأردوغان عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي.
- البيان التركي ركز على رفضه الاتهامات واعتبرها محاولة لتشويه سمعة تركيا.
