اخبار اليوم

فضيحة عدم مقاومة مدارس إسبارتا للزلازل تثير قلق الأهالي والسلطات

تم الكشف عن عدم مقاومة مدارس زهراء أولوسوي ويديشهتلر الابتدائية للزلازل رغم إجراء أعمال تعزيز لمقاومة الزلازل في إسبارتا. وبحسب التقارير، لا تزال الفضيحة مستمرة في المدينة بعد المشاكل التي واجهتها السكنات الطلابية التابعة لمؤسسة “KYK”. وتثير هذه الحوادث قلق الأهالي والسلطات على حد سواء بشأن سلامة المنشآت التعليمية.

نقل موقع “Ajans32” تصريحات عضو حزب الشعب الجمهوري (CHP) خليل حاليجي، حيث عبر عن أسفه للوضع مؤكدًا أن إسبارتا أصبحت مدينة الفضائح في مجالي التعليم والسكن الطلابي. أشار حاليجي إلى أن المشاكل المتعلقة بعدم جاهزية المدارس للزلازل ومشكلات السكن الطلابي لم تحظَ بالاهتمام الكافي وتم تجاهلها على الرغم من مخاطرها الكبيرة. تأتي هذه التصريحات في سياق جدل واسع حول الإجراءات الأمنية الواجب اتخاذها لحماية الطلاب في المدينة.

ملخص الأخبار

  • الأهالي يطالبون باتخاذ إجراءات فورية لتعزيز سلامة المدارس.
  • دعا خليل حاليجي إلى تحقيق شامل في مشكلات المدارس والسكن الطلابي.
  • السلطات المحلية لم تصدر بعد خطة واضحة لحل المشكلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تم الكشف عن عدم مقاومة مدارس زهراء أولوسوي ويديشهتلر الابتدائية للزلازل رغم إجراء أعمال تعزيز لمقاومة الزلازل في إسبارتا. وبحسب التقارير، لا تزال الفضيحة مستمرة في المدينة بعد المشاكل التي واجهتها السكنات الطلابية التابعة لمؤسسة “KYK”. وتثير هذه الحوادث قلق الأهالي والسلطات على حد سواء بشأن سلامة المنشآت التعليمية.

نقل موقع “Ajans32” تصريحات عضو حزب الشعب الجمهوري (CHP) خليل حاليجي، حيث عبر عن أسفه للوضع مؤكدًا أن إسبارتا أصبحت مدينة الفضائح في مجالي التعليم والسكن الطلابي. أشار حاليجي إلى أن المشاكل المتعلقة بعدم جاهزية المدارس للزلازل ومشكلات السكن الطلابي لم تحظَ بالاهتمام الكافي وتم تجاهلها على الرغم من مخاطرها الكبيرة. تأتي هذه التصريحات في سياق جدل واسع حول الإجراءات الأمنية الواجب اتخاذها لحماية الطلاب في المدينة.

ملخص الأخبار

  • الأهالي يطالبون باتخاذ إجراءات فورية لتعزيز سلامة المدارس.
  • دعا خليل حاليجي إلى تحقيق شامل في مشكلات المدارس والسكن الطلابي.
  • السلطات المحلية لم تصدر بعد خطة واضحة لحل المشكلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى