19 شهرًا بعد الزلزال: أزمة الإسكان مستمرة وتثير جدلاً بشأن الشفافية
بعد مرور 19 شهرًا على الزلزال، لا تزال العديد من المشاكل دون حل، وعلى رأسها أزمة الإسكان التي وصلت إلى مأزق بسبب تطبيقات الاحتياطي. المتضررون من الزلزال يعانون من عدم توافر أماكن لإعادة بناء منازلهم والعيش فيها، حيث يعترضون على الخطط الحالية ويؤكدون أن أراضيهم مستبعدة من المخططات الرسمية.
تُظهِر التقارير، بما في ذلك ما نشره موقع “بيرغون” و”جمهوريت”، أن أجزاءً من مدينة ملاطية تم إعلانها كمناطق احتياطية بموجب قرارات وزارة الإسكان، ولكن هذه القرارات تثير الجدل بسبب عدم تقديم الوزارة الوثائق والشروحات اللازمة لسكان المناطق المتضررة. ومن الجدير بالذكر أن المباني المملوكة للأشخاص المرتبطين بالحكومة، مثل النائب السابق من حزب العدالة والتنمية أوزنور شاليك وجمال أكين، لم تشملها هذه القرارات، ما يعمق الشكوك حول الشفافية والنزاهة في تطبيق هذه السياسات.
ملخص الأخبار
- موقع 1 يشمل مبنى النائب السابق من حزب العدالة والتنمية أوزنور شاليك.
- موقع 2 يشمل مبنى النائب السابق من حزب العدالة والتنمية جمال أكين.