تستمر التوترات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في القدس، حيث شهدت المدينة المقدسة مؤخراً تصاعداً في أعمال العنف والاعتداءات. في 7 أكتوبر، تزايدت الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، بينما كانت هناك أعمال استفزازية من قبل مجموعات صهيونية في منطقة المسجد الأقصى. وأكدت لجان مكافحة الهدم والتهجير في القدس أن ما يحدث هو اعتداء غير مسبوق. ذكرت وكالة “أناضول” و”بي بي سي”، بالإضافة إلى تقارير من “هابر 7” و”ديلي أمة”، أن هذه الأحداث تأتي في سياق استمرار التوترات طويلة الأمد حول المدينة المقدسة.
وأفادت المصادر أن الإسرائيليين المتطرفين يستمرون في اقتحام المسجد الأقصى تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، مما يزيد من التوترات في المنطقة. وأوضح تقرير من “مركز الإعلام الفلسطيني” أن هذه الاقتحامات تأتي كجزء من خطة أوسع لفرض تغييرات على الوضع القائم في المسجد الأقصى. بيان صادر عن لجان مكافحة الهدم والتهجير وصف هذه الأعمال بأنها “هجوم وإرهاب غير مسبوق
ملخص الأخبار
- اتفقت وكالات مثل “أناضول” و”بي بي سي” على وصف الأحداث بأنها غير مسبوقة.
- استمرت القيود على المسجد الأقصى من قبل السلطات الإسرائيلية لنحو 11 شهراً.
- الاقتحامات تجري تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، وذلك في منطقة البلدة القديمة في القدس الشرقية.
