حرب وعسكرية

روسيا والصين تتفوقان على الولايات المتحدة في تطوير الصواريخ الفرط صوتية

أعلنت مؤسسة هادسون، المعروفة بتحليلاتها في الشؤون الدفاعية، أن روسيا والصين تتفوقان على الولايات المتحدة في تطوير وتصنيع وتجريب الصواريخ الفرط صوتية. وفقًا لما أورده موقع صوت أمريكا، فإن الصين تبني عددًا كبيرًا من الصواريخ الفرط صوتية وتخطط لتخزين مخزون كبير منها بحلول نهاية العقد، على الرغم من أن لديها بالفعل عددًا كبيرًا منها. من جانبه، أكد دوج لامبورن، الرئيس المشارك للكونجرس الأمريكي لتقنية الصواريخ الفرط صوتية، أن روسيا تمتلك قدرات تكنولوجية في هذا المجال وقد استخدمت صواريخ كينجال الفرط صوتية في النزاع بأوكرانيا، مما أسفر عن فقدان العديد من الأرواح.

أوضح تقرير صوت أمريكا أن القوات المسلحة الأمريكية تتحضر لحرب محتملة تكون فيها قادرة على ضرب أهداف معادية من مدى بعيد جدًا، ولكن المشكلة تكمن في أن الصواريخ الموجودة حاليًا بطيئة وغير قادرة على ضرب أهداف استراتيجية بسرعة وكفاءة كافية. وأشار النائب الديمقراطي دونالد نوركروس من لجنة القوات

ملخص الأخبار

  • الصين تبني عددًا كبيرًا من الصواريخ الفرط صوتية وتخطط لتخزين مخزون كبير منها بحلول نهاية العقد.
  • روسيا تستخدم صواريخ كينجال الفرط صوتية في النزاع بأوكرانيا، مما أدى إلى فقدان العديد من الأرواح.
  • الجيش الأمريكي يطور مشروعين للصواريخ الفرط صوتية: صاروخ HACM وفرط صوتي للحجم LRHW.
  • من المتوقع أن يكون صاروخ HACM جاهزًا بحلول عام 2027 ومداه 2000 كم.
  • النظام الصاروخي فرط صوتي الطويل المدى (LRHW) تم نشره في تدريبات Resolute Hunter عام 2024.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى