حرب وعسكرية

فرنسا تؤكد تجهيز مقاتلات رافال F5 بصواريخ نووية ASN4G وفرنسا تسعى لتحديث قدراتها الدفاعية الجوية

قامت وزارة القوات المسلحة الفرنسية بتأكيد تجهيز مقاتلات الرافال F5 لاستخدام صواريخ نووية جديدة من طراز ASN4G. يتم تطوير هذه الصواريخ باستخدام تقنيات تخفي متقدمة وسرعات فائقة. صرح الوزير أيضاً عن إطلاق برنامج للطائرات القتالية الشبحية التي سيتم التحكم بها مباشرة من قمرة القيادة لمقاتلات الرافال. يجري تطوير الصواريخ الجديدة كجزء من استراتيجية لاختراق دفاعات العدو بسرعات فرط صوتية، وفقاً لتأكيدات وزير الدفاع السابق، جان إيف لو دريان. تُظهر الصور المُرفقة للمقاتلات والصواريخ اهتمام جدّي من قبل فرنسا بتحديث معداتها الدفاعية الجوية.

تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول مشروع ASN4G خلال جلسة استماع برلمانية أفاد فيها هيرفيه دو بونافنتور، مستشار الرئيس التنفيذي لشركة MBDA، بأن العمل التكنولوجي على هذه الصواريخ قد بدأ في التسعينات. وأضاف أن الشركة بالتعاون مع المركز الفرنسي للبحث في الفضاء ONERA، قاموا بإجراء بحوث حول السرعات الفائقة منذ عام 2000 كجزء

ملخص الأخبار

  • خلال جلسة برلمانية، تم توضيح أن العمل على صاروخ ASN4G بدأ في التسعينات بالتوازي مع تطوير ASMP-A.
  • الشركة التي تطور الصاروخ تجري أبحاث السرعات الفائقة كجزء من برنامج بروميثي بالتعاون مع المركز الفرنسي للبحث في الفضاء منذ عام 2000.
  • تم الإبلاغ في عام 2021 بضرورة اختيار حل تكنولوجي لمشروع ASN4G قريباً.
  • في مايو 2024، اختبرت فرنسا صاروخ ASMP-A نووي محدث، أطلق من مقاتلة رافال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

قامت وزارة القوات المسلحة الفرنسية بتأكيد تجهيز مقاتلات الرافال F5 لاستخدام صواريخ نووية جديدة من طراز ASN4G. يتم تطوير هذه الصواريخ باستخدام تقنيات تخفي متقدمة وسرعات فائقة. صرح الوزير أيضاً عن إطلاق برنامج للطائرات القتالية الشبحية التي سيتم التحكم بها مباشرة من قمرة القيادة لمقاتلات الرافال. يجري تطوير الصواريخ الجديدة كجزء من استراتيجية لاختراق دفاعات العدو بسرعات فرط صوتية، وفقاً لتأكيدات وزير الدفاع السابق، جان إيف لو دريان. تُظهر الصور المُرفقة للمقاتلات والصواريخ اهتمام جدّي من قبل فرنسا بتحديث معداتها الدفاعية الجوية.

تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول مشروع ASN4G خلال جلسة استماع برلمانية أفاد فيها هيرفيه دو بونافنتور، مستشار الرئيس التنفيذي لشركة MBDA، بأن العمل التكنولوجي على هذه الصواريخ قد بدأ في التسعينات. وأضاف أن الشركة بالتعاون مع المركز الفرنسي للبحث في الفضاء ONERA، قاموا بإجراء بحوث حول السرعات الفائقة منذ عام 2000 كجزء

ملخص الأخبار

  • خلال جلسة برلمانية، تم توضيح أن العمل على صاروخ ASN4G بدأ في التسعينات بالتوازي مع تطوير ASMP-A.
  • الشركة التي تطور الصاروخ تجري أبحاث السرعات الفائقة كجزء من برنامج بروميثي بالتعاون مع المركز الفرنسي للبحث في الفضاء منذ عام 2000.
  • تم الإبلاغ في عام 2021 بضرورة اختيار حل تكنولوجي لمشروع ASN4G قريباً.
  • في مايو 2024، اختبرت فرنسا صاروخ ASMP-A نووي محدث، أطلق من مقاتلة رافال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى