في 13 أكتوبر 2024، أُبلغ عن ارتكاب الجيش الروسي جريمة حرب جديدة في منطقة كورسك حيث قتلوا تسعة أسرى حرب أوكرانيين. وقعت الحادثة بالقرب من قرية زيليني شلياخ، في منطقة سودجانسكي. وفقا لمكتب المدعي العام الأوكراني، فتحت السلطات تحقيقا جنائيا في هذا الحادث الذي يعتبر انتهاكًا صارخا لاتفاقيات جنيف ويصنّف كجريمة دولية تتضمن القتل العمد وانتهاك قوانين وأعراف الحرب. أُبلغت عن هذا الحادث قنوات تليغرام التي أفادت بأن الجنود الأوكرانيين أُعدموا على يد قوات الجيش الروسي.
أشار مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينتس، إلى أن أوكرانيا تبذل كل ما في وسعها لتحديد ومعاقبة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة ضدها وضد مواطنيها. أرسل دميترو خطابات إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر بشأن هذه الجريمة الجديدة المزعومة. في سبتمبر، ذكرت لجنة
ملخص الأخبار
- في 24 سبتمبر، أشارت لجنة تحقيق أممية إلى وجود أدلة جديدة على التعذيب الواسع النطاق للأوكرانيين من قبل الروس.
- التعذيب يشمل المدنيين الأوكرانيين وأسرى الحرب ويمارس في الأراضي المحتلة وفي روسيا ذاتها.
- أفادت التقارير بأن التعذيب متكرر كسياسة منهجية، مما يعكس الانتهاكات من قبل السلطات الروسية في السجون.
