المملكة المتحدة تفرض أكبر حزمة عقوبات خلال 18 شهرًا ضد روسيا تستهدف المجمع العسكري ومجموعات المرتزقة
في تطور جديد، أعلنت المملكة المتحدة عن حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا، وهي الأضخم خلال 18 شهرًا. وفقًا لموقع الحكومة البريطانية، تتضمن العقوبات فرض قيود على المجمع العسكري الصناعي الروسي ومجموعات المرتزقة المدعومة من روسيا في إفريقيا، ليصل العدد الإجمالي للأفراد والكيانات القانونية المتأثرة إلى 56. تشمل العقوبات شركات في الصين وتركيا وآسيا الوسطى تقوم بتصنيع وتوريد السلع التي تحتاجها روسيا لشن الحرب. التقرير كان مستقى من الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
تشمل العقوبات الجديدة ثلاث مجموعات مرتزقة خاصة لها روابط مع الكرملين، منها الفيلق الإفريقي، و11 فردًا لهم علاقات مع مسؤولين موالين للحكومة الروسية. الأفراد المستهدفون بالعقوبات لهم صلات مباشرة بالكرملين ويهددون السلام والأمن في ليبيا ومالي وجمهورية إفريقيا الوسطى، ويشاركون في انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان. كما وضع عميل من المخابرات الروسية تورط في حادثة سالزبوري تحت وطأة العقوبات البريطانية. ذكرت التقارير أن هذه العقوبات
ملخص الأخبار
- شملت العقوبات تجميد أصول الكيانات والأفراد المستهدفين وحظر التعاون معهم ومنع دخولهم إلى المملكة المتحدة.
- الكيانات القانونية الخاضعة للعقوبات تشمل شركات مثل Zenith Finance LLC وSTANEX GROUP وUzstanex LLC وACE ERA CO., LIMITED وغيرها.
- روسيا تسعى لتعزيز وجودها العسكري في إفريقيا من خلال تجنيد مرتزقة “الفيلق الإفريقي” بديلاً لمرتزقة فاغنر.
- العقوبات تستهدف شركات في الصين وتركيا مثل By İnovasyon Teknoloji وشركات في كازاخستان وأوزبكستان.