أظهر استطلاع أجرته شركة أبحاث السوق NMS أن أكثر من نصف سكان جمهورية التشيك لن يدافعوا عن بلدهم في حالة تعرضها لهجوم. يقيّم اثنان من كل عشرة مشاركين فقط جاهزية الجمهورية التشيكية العسكرية بشكل إيجابي. أبدى 29% فقط من المشاركين استعدادهم للمشاركة في الدفاع عن البلد، بينما لم يتخذ 19% قرارًا بهذا الشأن. يشير الاستطلاع إلى تأييد 65% من المشاركين لإعادة الخدمة العسكرية الإلزامية. تم الكشف عن هذه البيانات من مصادر متعددة، منها وزارة الدفاع والقوات المسلحة في جمهورية التشيك.

أظهرت نتائج الاستطلاع أيضًا أن 67% من المشاركين يرون أن عضوية الناتو تعزز أمن الجمهورية التشيكية، فيما يؤكد نفس النسبة ضرورة تقديم الجمهورية التشيكية مساعدات عسكرية إذا تعرضت أي دولة عضو في التحالف للتهديد. عبّر ثلثا المشاركين عن ثقتهم في تدخل الناتو حال وقوع هجوم. يعتقد أربعة أخماس المشاركين أن الوضع الأمني تأزم بسبب الحرب في أوكرانيا؛ ويخشى ثلثا

ملخص الأخبار

• يخشى ثلثا المشاركين من امتداد الحرب في أوكرانيا إلى خارجها.
• أكثر من نصف المشاركين لا يرغبون في تدخل أكثر نشاطًا من الناتو.
• وافق الرئيس التشيكي على 60 طلبًا لمواطنين تشيكيين للانضمام إلى القوات المسلحة الأوكرانية.
• القانون التشيكي يتطلب موافقة الرئيس للانضمام للقوات المسلحة الأجنبية.