حرب وعسكرية

مقتل مجند روسي برصاص ضابط في ميدان تدريب بروسيا

في 21 أكتوبر، تم إطلاق النار على مجند روسي يبلغ من العمر 19 عامًا في ميدان تدريب إيلينسكي في منطقة بريمورسكي كراي بروسيا. وفقًا لما نشرته “قصص هامة” (Vazhnye Istorii)، ووفقًا لمواد فحص التحقيق، وقع الحادث عندما قام ملازم من فوج المشاة الآلي 394 بإطلاق النار من بندقية كلاشنيكوف على المجند من تتارستان. وقع الحادث بينما كان المجندون يستعدون للانتقال إلى الحدود مع أوكرانيا. أفادت المصادر أن الحادث ناتج عن إلغاء الضابط لقفل الأمان في بندقيته وإطلاقه النار على المجندين، ما أدى إلى إصابة المجند في الرأس.

حسب ما أفاده أقارب الضحية للمجلة، من الممكن أن يكون السبب وراء الحادث رفض المجند توقيع عقد والانخراط في المنطقة القتالية. تم إرسال المجند للخدمة العسكرية في يوليو 2024 من قرية فيرخني أوسلون في تترستان، وأشار أقاربه إلى تعرضه لضغوط نفسية وجسدية، بما

ملخص الأخبار

  • المجند قُتل بعد رفضه الذهاب إلى منطقة الحرب في منطقة كورسك.
  • أقارب الضحية أكدوا تعرضه للسخرية والضغوطات وسوء المعاملة البدنية، مثل الضرب بالعصي المعدنية.
  • عند استلام الجثة، لاحظ الأقارب وجود رصاصات وجروح وكدمات على جسم المجند.
  • أشارت تقارير إلى ضغوط توقعها الجيش الروسي على المجندين لتوقيع عقود رغم عدم موافقتهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في 21 أكتوبر، تم إطلاق النار على مجند روسي يبلغ من العمر 19 عامًا في ميدان تدريب إيلينسكي في منطقة بريمورسكي كراي بروسيا. وفقًا لما نشرته “قصص هامة” (Vazhnye Istorii)، ووفقًا لمواد فحص التحقيق، وقع الحادث عندما قام ملازم من فوج المشاة الآلي 394 بإطلاق النار من بندقية كلاشنيكوف على المجند من تتارستان. وقع الحادث بينما كان المجندون يستعدون للانتقال إلى الحدود مع أوكرانيا. أفادت المصادر أن الحادث ناتج عن إلغاء الضابط لقفل الأمان في بندقيته وإطلاقه النار على المجندين، ما أدى إلى إصابة المجند في الرأس.

حسب ما أفاده أقارب الضحية للمجلة، من الممكن أن يكون السبب وراء الحادث رفض المجند توقيع عقد والانخراط في المنطقة القتالية. تم إرسال المجند للخدمة العسكرية في يوليو 2024 من قرية فيرخني أوسلون في تترستان، وأشار أقاربه إلى تعرضه لضغوط نفسية وجسدية، بما

ملخص الأخبار

  • المجند قُتل بعد رفضه الذهاب إلى منطقة الحرب في منطقة كورسك.
  • أقارب الضحية أكدوا تعرضه للسخرية والضغوطات وسوء المعاملة البدنية، مثل الضرب بالعصي المعدنية.
  • عند استلام الجثة، لاحظ الأقارب وجود رصاصات وجروح وكدمات على جسم المجند.
  • أشارت تقارير إلى ضغوط توقعها الجيش الروسي على المجندين لتوقيع عقود رغم عدم موافقتهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى