قدَّمت الإدارة الفرنسية المضيفة للألعاب الأولمبية إجراءً لتهجير مخيمات اللاجئين في شوارع باريس. تمت عملية الإخلاء بغير ترتيب، مما أدى إلى نقل مئات اللاجئين وفقراء الشوارع بصورة اجتماعيّة، فيما تم استخدام المظاهرات الرافضة لهذه الإجراءات للتنديد بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
رصدت وسائل الإعلام بمثابة مِنبرًا للنقد والتصوير للتدابير التي اتُّخذت قبيل بدء فعاليات الألعاب الأولمبية، حيث استنكرت تطبيق تلك السياسات الاستباقية التي أُعِدَّت بمنتهى الاقتصادية، دون مراعاة حقوق وكرامة الأشخاص المتضررين المحرومين من مأوىهم ومصادر رزقهم.
ملخص الأخبار
- الإدارة الفرنسية قدمت التهجير على أنه “تنظيف اجتماعي”.
- الإجلاء برسم الأولمبياد اثار انتقادات لعدم احترام حقوق اللاجئين.
- المظاهرات رفضت الإجلاء واستنكرت العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.
