في أوروبا الشرقية، تشهد بعض البلدان مشاكل اقتصادية جدية على الرغم من الصورة العامة للثراء والازدهار في القارة. تعد هذه البلدان من بين الأكثر فقرًا على الصعيد القاري. ومن بين هذه البلدان، مولدوفا وأوكرانيا تواجهان تحديات اقتصادية كبيرة. يعاني الشعب في مولدوفا من آثار أزمة اقتصادية وخسارة الثروات التي تعرضت لها البلاد خلال الفترة من 1992 إلى 2001. وكان الناتج المحلي الإجمالي للفرد في مولدوفا حوالي 4570 دولار في عام 2021. بينما تعاني أوكرانيا، التي يبلغ ناتجها المحلي الإجمالي للفرد حوالي 3540 دولار في عام 2021، من صعوبات اقتصادية برغم الموارد المتاحة لها.
قامت “Habertürk” بنشر تقرير حول البلدان الأوروبية التي تواجه صعوبات اقتصادية، بما في ذلك مولدوفا وأوكرانيا. يأتي هذا التقرير لإلقاء الضوء على التحديات التي تواجه تلك البلدان على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، ويعكس الواقع الحالي للامتثال الاقتصادي والتنمية في تلك البلدان.
ملخص الأخبار
- مولدوفا وأوكرانيا تعانيان من تراجع النمو الاقتصادي بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية والصراعات السياسية.
- المجتمع الدولي يقدم دعمًا ماليًا لمساعدة مولدوفا وأوكرانيا على تجاوز التحديات الاقتصادية الحالية.
- تأثر الشعب في مولدوفا وأوكرانيا بشكل كبير بتدهور الأوضاع الاقتصادية بسبب جائحة كوفيد-19.
