تزايد الانقسامات بين المعلمين في تركيا يستدعي اهتمام الجمعية المهنية

تواجه مشكلة تزايد الانقسامات بين المعلمين في تركيا، حيث يتم تمييزهم على أساس التعاقد، الراتب، والعمل في القطاع الخاص، مما يثير مشاكل كبيرة في النظام التعليمي. يتبدى تردي مهنة التعليم في تركيا، حيث يتم تصنيف المعلمين إلى فئات مختلفة بناءً على وضعهم الوظيفي ونوع التعاقد.
تم التطرق إلى النقص والمشاكل الحالية المتعلقة بالمعلمين في تركيا من قبل جمعية التربية والعلم (Eğitim-Bir-Sen)، حيث شاركت في جلسات لجنة التعليم في البرلمان التركي للتعبير عن المخاوف والعجز في النظام التعليمي. تتواجد تقارير حول هذا الشأن عبر منصات إخبارية مثل “T24″، “Cumhuriyet”، “Öğretmen MEB”، و”Başkatip”.
المصادر: birgun.net، T24، Cumhuriyet، Öğretmen MEB، Başkatip
ملخص الأخبار
- تقسيم المعلمين في تركيا إلى فئات متعددة: يتم تمييزهم كموظفين متعاقدين أو موظفين قطاع خاص، وهو أمر يزيد من المشاكل في النظام التعليمي.
- تحديات مهنة التعليم: يتزايد تردي مهنة التعليم في تركيا وتصنيف المعلمين حسب نوع التعاقد يساهم في هذا التدهور.
- المطالب بالإصلاح: جمعية التربية والعلم تشارك في جلسات البرلمان للتعبير عن المخاوف والمشاكل التي تواجهها مهنة التعليم في تركيا.
- تغيير في نظام التحديد للمعلمين: بدءًا من هذا العام، لن يجري للمعلمين امتحان الخبرة المهنية والترقية للمستويات الأعلى دون اجتياز اختبار أكاديمي.