في خطاب للأمين العام لحزب العمال التركي إركان باش في نيفشهير، وجه انتقادات حادة للرئيس رجب طيب أردوغان، واصفًا إياه بألفاظ مثيرة للجدل. أثارت تصريحات إركان باش جدلاً واسعًا وردود فعل عنيفة من مختلف الأطراف السياسية. من أبرز الردود جاء تعليق المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر شليك، الذي اتهم باش باستخدام “لغة الفاشيين الأوروبيين”. وأكد شليك عبر حسابه في وسائل التواصل الاجتماعي أن تصريحات باش تعكس “تفكيرًا منحرفًا ومعاديًا للدولة”.
تعليقات إركان باش أثارت أيضًا ردود فعل حادة من مستشاري الرئيس، حيث وصفه مستشار الرئيس أوكتاي سارال بـ”التفكير الإرهابي والمعادي للدولة”. هذه التصريحات والنقاشات المتبادلة تناولتها عدة وكالات إخبارية، مثل “خبر 7″، “جريدة الجمهورية”، و”أرتي جيرشيك”، التي غطت تفاصيل الخطابات والتعليقات التي صدرت من الجانبين. يُذكر أن هذه التصريحات جاءت في إطار
ملخص الأخبار
- ردود فعل إضافية جاءت من سيرا كاديجيل، التي انتقدت اتهامات عمر شليك والتي ردت على تصريحاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
- خطاب إركان باش ركز أيضًا على انتقادات موجهة للقصر الرئاسي (السراي)، مما زاد من الجدل الإعلامي.
- شليك وصف تصريحات إركان باش بأنها تندرج تحت “خطاب الكراهية المستخدم من قبل الفاشيين الأوروبيين”.
- تكثفت التغطية الإعلامية للنقاش بين الطرفين من قبل وكالات متعددة مثل T24، مما أبرز المزيد من التفاصيل حول خلفية وأبعاد التصريحات.
