فعالية بذكرى الهجوم الكيميائي على الغوطة الشرقية تطالب بالعدالة
شارك المشاركون في فعالية في الذكرى الحادية عشرة للهجوم الكيميائي على الغوطة الشرقية، حاملين لافتات باللغتين العربية والإنجليزية كتب عليها “11 عاماً والضحايا ينتظرون العدالة”، و”لن نسمح بتجاهل الحقيقة”، و”نريد العدالة الفورية لضحايا الغوطة الشرقية”. وأوضح المتطوع في الدفاع المدني حمدي كتيني لمراسل “وكالة الأناضول” أن هذه الفعالية التضامنية، التي تحمل عنوان “لا تخنقوا الحقيقة”، نظمت تضامناً مع عائلات الضحايا. وأضاف كتيني: “نحن هنا لنؤكد مرة أخرى وقوفنا إلى جانب عائلات الضحايا ونجدد مطالبتنا للعدالة الدولية كل عام في هذه الذكرى”.
استذكر كتيني أن الهجوم أسفر عن وفاة المئات من المدنيين، معظمهم من النساء والأطفال. وطالب بمحاسبة النظام السوري وروسيا على الجرائم التي ارتكبوها ضد المدنيين. وأشار أبو ضياء المعظمية، وهو أحد شهود الهجوم الكيميائي، إلى أنه فقد سبعة من
ملخص الأخبار
- الهجوم الكيميائي في الغوطة الشرقية عام 2013 أسفر عن مقتل أكثر من 1400 مدني.
- الفعالية نظمتها مجموعة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء).
- الفعالية استذكرت الضحايا من المدنيين الذين قتلوا في الهجوم الكيميائي.