في ديار بكر، لا يزال البحث مستمرًا عن الطفلة نارين جوران (8 سنوات) التي اختفت في 21 أغسطس. في تطور جديد، تم اعتقال عمها. هذه القضية لاقت اهتماما واسعاً داخل تركيا، حيث أشار الصحفي فاتح ألتايلي إلى مخاوف متزايدة بشأن أعداد الأطفال المفقودين في البلاد. وأوضح ألتايلي أن الأرقام الرسمية تشير إلى أن هناك مزاعم بفقدان أكثر من 10 آلاف طفل سنوياً، وهو ما نفته بشدة إدارة مكافحة التضليل الإعلامي في رئاسة الجمهورية.
وفنّدت إدارة مكافحة التضليل الإعلامي هذه المزاعم مؤكدة أن الأرقام الرسمية لا تدعم هذه الادعاءات. جاءت تصريحات الإدارة ردًا على تعليقات فاتح ألتايلي، حيث عبّر عن قلقه بشأن حالات الأطفال المفقودين في البلاد. وأشار إلى بيانات من معهد الإحصاء التركي (TUIK) التي أوضحت أن عدد الأطفال المفقودين ليس بالعدد المزعوم. تم نقل هذه المعلومات عبر عدة مصادر منها “T24″ و”Muğla Postası” و
ملخص الأخبار
- الطفلة نارين جوران مفقودة منذ 14 يومًا.
- عمها، س.ج، تم اعتقاله على خلفية اختفائها.
- الصحفي فاتح ألتايلي أشار إلى تقارير رسمية تدعي فقدان أكثر من 10 آلاف طفل سنويًا.
