في تركيا، ما زالت بعض النقاشات حول العلاقات بين المدنيين والعسكريين قائماً دون دخولها نطاق النسيان أو التجاوز. تشير التقارير من “يني شفق” و”خبر 7″ و”ستار خبر” إلى أن هذه النقاشات تعود إلى تاريخ قديم، حيث نوقشت في الـ 19 من نوفمبر 1918 في صحيفة “مينبر” خلال مقابلة تناولت حل مجموعة جيوش يلدريم وتعيين مصطفى كمال أتاتورك كياور فخري. هذه النقاشات تعززت في الماضي لموقف العسكريين كحماة للإيديولوجيات والأهداف الاجتماعية.

وفقاً لتقارير من “يني شفق” و”سربستيت”، شهدت تركيا حديثاً حادثة أثارت الجدل أثناء حفل تخرج أكاديمية القوات البرية، حيث أدّى 960 خريجاً القسم الرسمي، فيما اجتمع نحو 300-400 منهم بعد الحفل حاملين سيوفهم. أثار هذا التجمع تساؤلات حول العلاقة بين المدنيين والعسكريين في تركيا، مما يستدعي مناقشات حول العقيدة العسكرية وأ

ملخص الأخبار

• تؤكد التقارير أن النقاشات حول العلاقة بين المدنيين والعسكريين مستمرة دون انتهاء.
• تم تناول تعيين مصطفى كمال أتاتورك كياور فخري بعد حل مجموعة جيوش يلدريم في صحيفة “مينبر”.
• الحادثة الأخيرة جرت أثناء حفل تخرج أكاديمية القوات البرية، حيث تجمع عدد من الخريجين حاملين سيوفهم.