الحكم على توماس بيرلي بالسجن 9 سنوات لهجوم بإشعال النار في فندق للمهاجرين في المملكة المتحدة بعد مقتل ثلاثة أطفال

في المملكة المتحدة، أُعلن عن أطول عقوبة حتى الآن على خلفية الاضطرابات المناهضة للمهاجرين التي اندلعت بعد مقتل ثلاثة أطفال. وفقاً لتقارير من “NTV Haber” و”Gazete Duvar” و”صحيفة صباح”، تعرض فندق يقيم فيه مهاجرون لهجوم بإشعال النار من قبل توماس بيرلي، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة تسع سنوات. وقعت هذه الحادثة بعد انتشار معلومات مضللة من قبل مجموعات فاشية، مما أدى إلى تصاعد الهجمات ضد المسلمين والمهاجرين في البلاد.

يعود أصل هذه الأزمات إلى حادثة مقتل ثلاثة أطفال في إنجلترا، والتي أثارت سلسلة من الهجمات العنصرية. في مدينة سولنجين، تجددت التوترات بعد حادثة طعن، حيث قام العنصريون بتلويث الأجواء من خلال نشر لافتات تدعو للكراهية. وأشار تقرير “Ege’de Sonsöz” إلى أن الاضطرابات لم تتوقف عند هذا الحد، بل شملت هجمات أخرى على ممتلكات وسيارات الشرطة. استهدفت

ملخص الأخبار

• العقوبة المعلنة هي الأطول حتى الآن في سياق الاضطرابات المناهضة للمهاجرين.
• الهجوم على الفندق شمل إشعال النار عند باب الطوارئ.
• اعتداءات الفاشيين شملت نشر لافتات عنصرية في سولنجين.