نقل طلاب مدرسة باهتشيلي إيفلر إلى مدرسة أخرى بسبب إعادة البناء بعد تقارير عدم ملاءمة المبنى للزلازل

في زونغولداق، تم هدم مدرسة باهتشيلي إيفلر الابتدائية وإعادة بنائها بسبب عدم ملاءمتها لمقاومة الزلازل. ومع بداية العام الدراسي الجديد، تم نقل الطلاب إلى مدرسة أخرى هي مدرسة الدكتور درويش. وبحسب صحيفة “بولي هابر”، لم تكتمل التجهيزات في المدرسة الجديدة بالكامل حيث يفتقر الطلاب إلى المقاعد اللازمة للجلوس في الفصول الدراسية.
تم اتخاذ قرار الهدم وإعادة البناء استناداً إلى تقارير فنية أشارت إلى خطر استمرار استخدام المبنى القديم. وتشير التقارير من مصادر محلية عدة إلى أن الجهود مستمرة لتجهيز المدرسة البديلة بشكل كامل في أقرب وقت ممكن. جاء هذا القرار حرصاً على سلامة الطلاب وضمان بيئة تعليمية آمنة ومستقرة لهم. يعتمد الوضع الحالي على ترتيبات مؤقتة حتى يتم توفير جميع المستلزمات الأساسية للطلاب.
ملخص الأخبار
- تقارير فنية أشارت إلى خطر استمرار استخدام المبنى القديم.
- القرار جاء لضمان بيئة تعليمية آمنة ومستقرة للطلاب.
- الأوضاع الحالية تعتمد على ترتيبات مؤقتة لحين اكتمال التجهيزات الأساسية.
- جهود مستمرة لتجهيز المدرسة البديلة في أقرب وقت ممكن.