تراجعت الأسواق الآسيوية يوم 10 سبتمبر بسبب تقييم المستثمرين لبيانات البطالة في كوريا الجنوبية والمناظرة الرئاسية في الولايات المتحدة. وفقًا لتقارير من “Bloomberght” و”Ekonomim”، سجلت البورصات الآسيوية انخفاضًا ملحوظًا متأثرة بالبيانات الاقتصادية السيئة من الولايات المتحدة والتي أثرت بشكل سلبي على توقعات أرباح المصدرين. من جانبها، سلطت “A1 Capital Yatırım” الضوء في نشراتها اليومية على أن الأسواق تأثرت بتقلبات البيانات الاقتصادية الأخيرة.

أشارت “Piramit Menkul” إلى أن مؤشر نيكي 225 الياباني تراجع بنسبة 3٪ بسبب قوة الين وتراجع بيانات التوظيف في الولايات المتحدة. بينما كانت الترقب بشأن بيانات التضخم الأمريكية المتوقعة وقرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن خفض الفائدة عاملاً رئيسيًا في هذه التحركات. هذا التراجع يعكس حالة القلق والضبابية التي تسود الأسواق العالمية، حيث تتوقع الأسواق تحركات كبيرة بناءً على البيانات الاقتصادية القادمة. وأكدت “hibya.com” و”Borsag

ملخص الأخبار

• ارتفع الين بشكل ملحوظ الأسبوع الماضي مما أثّر سلباً على أرباح المصدرين.
• تشير التوقعات إلى انخفاض كبير في الأسواق الآسيوية يوم الإثنين بسبب تراجع وول ستريت.
• التضخم في الولايات المتحدة له تأثير كبير على قرارات الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.
• الأسواق الآسيوية تشهد ضغوط بيع قوية في بداية الأسبوع، باستثناء الهند التي تتجنب هذا الاتجاه.