حرب وعسكرية

الجيش السوداني يدمر مركبة مدرعة روسية نادرة في الخرطوم خلال عمليات ضد قوات الدعم السريع

في معركة وقعت في العاصمة السودانية، الخرطوم، تمكن الجيش السوداني من تدمير مركبة مدرعة روسية نادرة من طراز “فيدرال-M” كانت مستخدمة من قبل قوات الدعم السريع المحلية. نشرت الصور على الإنترنت من قبل سكان محليين، تُظهر المعدات المدمرة بعد ما يبدو أنه هجوم بقنبلة مضادة للدبابات على اللوحة المدرعة لباب المركبة من الجانب الأيسر. المعركة جرت خلال عمليات تطهير منطقة اللاماب من قوات الدعم السريع. اللوحات المثقوبة والنيران المفتوحة تشير إلى أن الطاقم قد يكون قد رد على الهجوم قبل مغادرة المركبة، ووفقًا للتقارير، لم تُعثر على جثث الطاقم بالقرب من المركبة.

هذا هو الظهور الأول المعروف لهذه المركبة المدرعة في السودان خلال الحرب الأهلية المستمرة بين القوات الحكومية والمتمردين المدعومين من القوات الروسية ومجموعة فاغنر. الذكرى الوحيدة لتسليم الصادرات لهذه المركبات تعود إلى عام 2013 حين أُعلن إنتاج دفعة لدولة شمال أفريقية، يتضح

ملخص الأخبار

  • المركبة مصممة للتحمل في المناطق عالية الخطورة، وتستند هيكليًا إلى شاحنة Ural-4320.
  • يمكن للمركبة تحمل الذخائر عيار 7.62×39 مم من مسافة 10 أمتار، ويمكن تعزيز هذا الحماية لتشمل الطلقات الخارقة للدروع.
  • السيارة تستخدم أيضاً من قبل قوات وزارة الداخلية الروسية وظهرت في بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في معركة وقعت في العاصمة السودانية، الخرطوم، تمكن الجيش السوداني من تدمير مركبة مدرعة روسية نادرة من طراز “فيدرال-M” كانت مستخدمة من قبل قوات الدعم السريع المحلية. نشرت الصور على الإنترنت من قبل سكان محليين، تُظهر المعدات المدمرة بعد ما يبدو أنه هجوم بقنبلة مضادة للدبابات على اللوحة المدرعة لباب المركبة من الجانب الأيسر. المعركة جرت خلال عمليات تطهير منطقة اللاماب من قوات الدعم السريع. اللوحات المثقوبة والنيران المفتوحة تشير إلى أن الطاقم قد يكون قد رد على الهجوم قبل مغادرة المركبة، ووفقًا للتقارير، لم تُعثر على جثث الطاقم بالقرب من المركبة.

هذا هو الظهور الأول المعروف لهذه المركبة المدرعة في السودان خلال الحرب الأهلية المستمرة بين القوات الحكومية والمتمردين المدعومين من القوات الروسية ومجموعة فاغنر. الذكرى الوحيدة لتسليم الصادرات لهذه المركبات تعود إلى عام 2013 حين أُعلن إنتاج دفعة لدولة شمال أفريقية، يتضح

ملخص الأخبار

  • المركبة مصممة للتحمل في المناطق عالية الخطورة، وتستند هيكليًا إلى شاحنة Ural-4320.
  • يمكن للمركبة تحمل الذخائر عيار 7.62×39 مم من مسافة 10 أمتار، ويمكن تعزيز هذا الحماية لتشمل الطلقات الخارقة للدروع.
  • السيارة تستخدم أيضاً من قبل قوات وزارة الداخلية الروسية وظهرت في بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى