لوكهيد مارتن توقع عقدًا مع الجيش الأمريكي لزيادة إنتاج صواريخ باتريوتPAC-3 MSE بنسبة 30%
في خطوة تهدف إلى تلبية الطلب العالمي المتزايد على صواريخ باتريوت، وقعت شركة لوكهيد مارتن عقدًا جديدًا بقيمة 752 مليون دولار مع الجيش الأمريكي لزيادة إنتاج صواريخ PAC-3 MSE بنسبة 30%. سيتم زيادة الإنتاج من 500 إلى 650 وحدة سنويًا بحلول منتصف عام 2027. هذا الإعلان يمثل جزءًا من استراتيجية أوسع للشركة لزيادة طاقتها الإنتاجية، والتي شهدت بالفعل استثمارات من الأموال الخاصة بلوكهيد مارتن لتحقيق هذه الأهداف قبل المخطط الزمني.
أعلن المسؤولون في لوكهيد مارتن عن توقعات بزيادة الإنتاج لأكثر من 30% في 2024، مع توقع زيادة إضافية بنسبة 20% في 2025. حتى الآن، تنتج الشركة حوالي 500 صاروخ PAC-3 MSE سنويًا، وهي ملتزمة بموجب العقد بزيادة الإنتاج إلى 550 صاروخًا سنويًا بحلول منتصف 2025، ثم إلى 650 صاروخًا بحلول منتصف 2027. يأتي ذلك في أعقاب توقيع عقد بقيمة 4.5 مليار دولار مع
ملخص الأخبار
- توقعت لوكهيد مارتن أن الإنتاج قد يصل إلى 600 صاروخ سنوياً بنهاية 2025، متجاوزًا الهدف الأولي بعقد 550 وحدة بحلول منتصف 2025.
- في يونيو 2024، وقع الجيش الأمريكي عقدًا مع لوكهيد مارتن بقيمة 4.5 مليار دولار لتوريد 870 صاروخ PAC-3 MSE ومعدات ذات صلة.
- شركة بوينغ الأمريكية تزيد أيضاً من إنتاج رؤوس الصواريخ الموجهة لصواريخ نظام باتريوت.