قرار أعضاء FETÖ زيارة مدارس يهودية يثير مخاوف وسط رسائل وتحليلات حول مواقفهم.
قرر عناصر منظمة FETÖ المعروفة العيش خارج تركيا زيارة مدارس الأطفال اليهود على عجالة بعد 7 أكتوبر، وهو حدث ذو دلالات رمزية. تهدف زيارتهم إلى دعم المواقف السابقة التي اتخذوها مع إسرائيل، وإعلان عدم تغيير في مواقفهم. ويرغبون أيضًا في توجيه رسائل لأعضاء المنظمة المتواجدين في تركيا وخارجها. يعكس هذا الحدث فترة جديدة بين الدول الإمبريالية والمنطقة الإسلامية. يظهر أن عناصر FETÖ يعيدون تشكيل أنفسهم في الخارج، مما يشير إلى استمرار المشاكل التي تواجههم في تركيا.
يأتي هذا الحدث بعد إشارة من “Yeni Şafak”. لم يتم الكشف عن أسباب شكاوى المنظمة أو التغيرات الدينية المحتملة في صفوفها. يشير البعض إلى أن عناصر FETÖ يتبنون مواقف قريبة من إسرائيل، مما يفتح المجال لتحليل علاقتهم الأيديولوجية والسياسية مع المنظمات الإمبريالية. يجب على تركيا متابعة تلك التطورات لضمان عدم تأثيرها سلبًا على الاستقرار الداخلي والأمن الوطني.
ملخص الأخبار
- Örgüt lideri Gülen’in İsrail’de FETÖ elemanlarına verdiği destek belirgin.
- 7 Ekim’den sonra Türkiye dışında yaşayan FETÖ unsurları hızla Yahudi okullarını ziyaret etti.
- İsrail’de FETÖ’nün ayrılacalıklı bir dünya oluşturduğu iddia ediliyor.