اتهامات بتجاوزات فدرالية وعدم نزاهة في الرياضة التركية بعد فشل أولمبياد باريس 2024

أثار الرياضيون المشاركون في الألعاب الأولمبية ضجة كبيرة في الأوساط الرياضية، حيث كشفوا عن تجاوزات فدرالية ومظاهر لعدم النزاهة خلال عملية التأهل والمنافسة. أدت هذه الادعاءات إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها الرياضة التركية، لاسيما بعد الفشل في الحصول على أي ميدالية ذهبية في أولمبياد باريس 2024. وزير الشباب والرياضة، عثمان آشكين باك، أشار إلى أن من هذه الإخفاقات تأتي من ضعف الأداء والتخطيط.
أحد أبرز المتداخلين في هذه المسألة كان اللاعب الوطني ميت جازوز، الذي انضم إلى غيره من الرياضيين في التساؤل عن العدالة في الاختيار والانحياز لفئة معينة من الرياضيين. كما أثارت تصريحات أخرى مثل تصريحات الرامية الوطنية تشوشكوان موجة من الغضب، حيث أوضحت الصعوبات التي تواجهها الرياضيات الإناث في تركيا، مشيرة إلى أمور مثل المدربين الذين يطلبون من النساء الجلوس بتجاه الجدار عندما يكون الرجال متواجدين. تقارير متعددة من “يورونيو
ملخص الأخبار
- الرياضيون الوطنيون فضلوا البقاء مجهولين عند تقديم الشكاوى المتعلقة بالتجاوزات.
- ميت جازوز انتقد السياسات التفضيلية داخل الاتحاد الرياضي بقوة.
- تصريحات تشوشكوان أثارت اهتمامًا بسبب تفاصيلها حول التمييز اليومي الذي يواجهه الرياضيات الإناث.