بعد الزلزال الذي ضرب تركيا في 6 فبراير، أثيرت تساؤلات حول متانة وسلامة البنية التحتية للمباني العامة في شمال قبرص التركية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات. وفقًا لتصريحات رئيسة منطقة غازيماغوسا في حزب الديمقراطية المجتمعية، إيس بالجي، تم جمع أموال لدعم وتعزيز هذه المباني بعد الزلزال، إلا أن هناك اتهامات بأن هذه الأموال قد تم استخدامها في مجالات أخرى. وقد أثار هذا الانتقاد حزب الديمقراطية المجتمعية وقاموا بلفت الأنظار إلى هذه المسألة.

من جانب آخر، أصدرت نقابة معلمي الثانويات التركية القبرصة (KTOEÖS) نداءً إلى الأهل للتعبير عن استيائهم من وضع المدارس التي لا تعتبر جاهزة لاستقبال الطلاب. وأشارت النقابة إلى أن المدارس تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لضمان سلامة الطلاب. تم تأكيد هذه المعلومات من قبل منصات مثل Bugün Kıbrıs وAÇIK GAZETE. يعود السبب الرئيسي لهذه المخاوف إلى نقص التمويل أو سوء

ملخص الأخبار

• تأكيد اتهامات بسوء استخدام الأموال من قبل منصات مثل Bugün Kıbrıs وAÇIK GAZETE.
• دعوة نقابة معلمي الثانويات التركية القبرصة (KTOEÖS) للأهالي للتعبير عن استيائهم.
• بعض المدارس تفتقر إلى البنية التحتية لضمان سلامة الطلاب.